لا يوجد تنبيهات جديدة
قديمةلا يوجد تنبيهات قديمة
ينجز التقويم التشخيصي الذي هو مفتاح بيداغوجيا الكفايات في الأسبوع الأول من الموسم الدراسي (السنة، الأسدس، الوحدة، الدرس، الحصة) بناء على اختبار تستثمر نتائجه على مستوى الفصل وعلى مستوى المؤسسة استثمارا يشكل تحليل معطياته نقطة انطلاق بناء مشروع المؤسسة.
قد يطلق عليه أيضاً التقويم القبلي أو التمهيدي أو الاستكشافي. ويهدف إلى فحص وضعية الإنطلاق وتعرف خصائص المتعلمين قبل الشروع في العملية التعليمية. يكون في بداية السنة الدراسية وهو تقويم يفيد في معرفة المكتسبات السابقة، والكشف عن مواطن الخلل في تحصيل المتعلمات والمتعلمين.
ينجز التقويم التكويني خلال الدرس، الحصة، أو النشاط... لتحسين التحصيل وتطوير المهارات وكذلك تصحيح مسار العملية التعليمية التعلمية.
ينجز التقويم الإجمالي نهاية كل محطة تعليمية (السنة الدراسية، الأسدس، الوحدة، الدرس..)، حيث يتيح لنا الحكم على مستوى المتعلمين ويظهر النتائج الفعلية لمدى تحقق الكفاية.